ويبقى سجنك جوه الدار
وبعد فتره يتوه حلمك
وتلاقى دمع عنيكى أنهار
على حب عاش فى الضلمة
وجوازه مليانه بغبار
طب فيها ايه لو فكرتى
فى زفة ورقص بالمزمار
وأهلك من الفرح تزغرد
وأخواتك يعلقوا الأنوار
وأبوكى جايب المأذون
يكتب كتابك فيه أشهار
وأنت بالطرحة البيضا
وحواليكى صحبة من الأزهار
ياريت تفوقى من وهمك
قبل الحكاية ما تبقى قرار