تصاريح كثيره بأن الحياة وردية وجميلة وتهيج من الجميع وللأسف لا يوجد حكماء في بلدي اختفى صوت الحكمة والعقل ولكن السؤال هنا .............................. أين الأحزاب السياسية فيما يحدث؟
أليس كل حزب سياسي يخطط ليحكم؟
أم لمساندة الحزب الحاكم؟
لماذا لا أرى دور الأحزاب فيما يحدث؟
لماذا لا أراهم في الشارع مع الناس في الكوارث التي تحدث للوطن؟
كوارث ارتفاع الأسعار كارثة تسريب الامتحانات نشر التعصب والفتن كارثة هل أن صمت الأحزاب هو لإحراج الحكومة؟ هل اكتفى كل حزب بالجريدة التي تصدر باسمه ليطل علينا كل عدد بنفس الأشخاص والكتاب وكلمات معادة ومكررة ؟
هل هذا هو الدور الحزبي في مصر ؟
نعيب المسئولين الذين يتابعون البلد وأعمالهم من خلف المكاتب أو من خلال تقارير لا تخلو من الكذب فهذا هو الحال لن نجد وزير وسط الجماهير لأنه يعلم جيدا أن الشعب سيفتك به ولكن من الممكن أن نرى رئيس حزب في قلب الحدث وسيتجاوب معه الناس
من من رؤساء الأحزاب فعل ذلك؟
متى نرى حزبا بقدره ويثبت وجوده؟
أين الأحزاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين أنتم من الناس ؟
أين دولة المؤسسات؟
أين هي جماعات الضغط ؟
كم حزب في مصر؟
أين هم من الحياة السياسية؟
ارجو منكم المشاركه